أكد رئيس المركز الفرنسي للأزمات باتريس باولي أن السعودية تعد شريكاً أساسياً لفرنسا في العمل السياسي والإنساني. وقال: «هناك العديد من المشاريع التي سنعمل عليها سوياً في المستقبل».
وأضاف خلال لقائه أمس (الخميس) المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة في العاصمة الفرنسية باريس: «ناقشت مع الدكتور الربيعة وزملائنا في المركز سبل التعاون بين فرنسا والسعودية في تقديم المساعدات الإنسانية، وعددا من مشاريع التعاون المشترك من أجل خدمة مبادئ العمل الإنساني»، لافتاً إلى أن السعودية لها باع طويل في العمل الإنساني من خلال العديد من البرامج التي تستفيد منها البلدان المحتاجة وهي مساعدات جليلة ومشكورة.
واطلع مسؤولو مركز الأزمات بالخارجية الفرنسية خلال اللقاء على الجهود الكبيرة التي تقدمها المملكة من خلال المركز للعديد من دول العالم، خصوصاً اليمن، واللاجئين السوريين واليمنيين.
وبحث الجانبان أوجه التعاون المشترك وسبل تعزيزه لخدمة المحتاجين والمتضررين من الأزمات حول العالم، مستعرضين جوانب تطوير آليات العمل وتبادل الخبرات وبناء القدرات في مجال العمل الإنساني.
من جهة ثانية، ثمّنت النائبة في مجلس الشيوخ الفرنسي رئيسة لجنة الصداقة الخليجية الفرنسية ناثالي جوليت الخدمات التي تقدمها المملكة في المجالين الإغاثي والإنساني.
جاء ذلك خلال لقاء المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة أمس الأول (الأربعاء) في باريس ناثالي جوليت، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري.
وأضاف خلال لقائه أمس (الخميس) المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة في العاصمة الفرنسية باريس: «ناقشت مع الدكتور الربيعة وزملائنا في المركز سبل التعاون بين فرنسا والسعودية في تقديم المساعدات الإنسانية، وعددا من مشاريع التعاون المشترك من أجل خدمة مبادئ العمل الإنساني»، لافتاً إلى أن السعودية لها باع طويل في العمل الإنساني من خلال العديد من البرامج التي تستفيد منها البلدان المحتاجة وهي مساعدات جليلة ومشكورة.
واطلع مسؤولو مركز الأزمات بالخارجية الفرنسية خلال اللقاء على الجهود الكبيرة التي تقدمها المملكة من خلال المركز للعديد من دول العالم، خصوصاً اليمن، واللاجئين السوريين واليمنيين.
وبحث الجانبان أوجه التعاون المشترك وسبل تعزيزه لخدمة المحتاجين والمتضررين من الأزمات حول العالم، مستعرضين جوانب تطوير آليات العمل وتبادل الخبرات وبناء القدرات في مجال العمل الإنساني.
من جهة ثانية، ثمّنت النائبة في مجلس الشيوخ الفرنسي رئيسة لجنة الصداقة الخليجية الفرنسية ناثالي جوليت الخدمات التي تقدمها المملكة في المجالين الإغاثي والإنساني.
جاء ذلك خلال لقاء المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة أمس الأول (الأربعاء) في باريس ناثالي جوليت، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا الدكتور خالد العنقري.